القناديل، من فسطاط مصر سنة ثلاث وثلاثين وأربع مئة، أخبرنا به عن أبي محمد الحسن بن عبد الله المهندس، عن القاضي أبي جعفر أحمد بن عبد الله بن مسلم بن قتيبة، عن أبيه أبي محمد، مؤلّفه رحمه الله، قال شريح بن محمد: وحدّثني به أيضا الشيخ الفقيه المشاور أبو الحسن عليّ بن محمد بن أحمد بن عبد الله بن محمد بن عليّ بن شريعة اللّخميّ، وابنه الفقيه المشاور صاحب الصّلاة أبو محمد عبد الله، قالا: حدّثنا به الفقيه أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عبد الله، قال: حدّثني به جدّي الفقيه الرّواية أبو محمد عبد الله بن محمد بن علي بن شريعة اللّخميّ الباجيّ، قال: حدّثني به أبو محمد قاسم بن أصبغ، رحمه الله، قراءة عليه، عن أبي محمد بن قتيبة، مؤلّفه، رحمه الله.
وحدّثني به أيضا الشيخ الفقيه القاضي أبو مروان عبد الملك بن عبد العزيز بن عبد الملك اللّخميّ الباجيّ، قال: حدثنا أبي، وعمّاي: أبو عمر أحمد وأبو عبد الله محمد، وابن عمّي الفقيه المشاور صاحب الصّلاة أبو محمد عبد الله بن عليّ، قالوا كلّهم: حدّثنا الفقيه أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عبد الله، قال: حدّثني جدّي الرواية أبو محمد عبد الله بن محمد بن عليّ، عن أبي محمد قاسم بن أصبغ، عن ابن قتيبة؛ وقابلت كتابي منه بأصل الرواية أبي محمد الباجيّ المذكور، رحمه الله، ورددته إليه ونقلت جميع فوائده وحواشيه.
١٠٧. كتاب غريب القرآن؛
تأليف: أبي محمد مكيّ بن أبي طالب، رحمه الله.
حدّثني به شيخنا أبو عبد الله جعفر بن محمد بن مكيّ، رحمه الله، سماعا عليه، قال: حدّثني به أبي، رحمه الله، وأبو مروان عبد الملك بن سراج أيضا، كلاهما عن جدّي أبي محمد مكيّ، مؤلّفه، رحمه الله.
وحدّثني به أيضا أبو محمد بن عتّاب، رحمه الله، إجازة، عن أبي محمد مكيّ، مؤلّفه، رحمه الله.