٧ - أسماء المؤلفين الذين ورد الخطيب بمؤلفاتهم دمشق.
٨ - فهرست مصنفاته.
٩ - مقدمة البحث عن ثقافته وأثره.
١٠ - ثقافته في نشأتها واكتمالها.
١١ - آثاره وأهدافه فيها إجمالا.
١٢ - الآخذون عنه وخاتمة القول في أثره.
١٣ - مذهبه ونزعاته.
١٤ - صفته في علمه.
١٥ - مكانته عند الناقدين.
وفي الكتاب هنات ومآخذ، لا تغض من قيمة ما بذل المؤلف الفاضل من جهد في التحقيق والتنقيب، وكثير منها كان يمكن تداركه، إلى شيوع الأغلاط المطبعية فيه، مما لا نستطيع أن نؤاخذ المؤلف وحده عليها، وكنا نتمنى أن يبذل في التصحيح المطبعي شيئًا من العناية، ونحن نسوق بعض ما رأينا من المآخذ؛ ليكون موضع نظر المؤلف والقارئ:
ص ٥٣ س ٤ "وبقيت ذاكرته ماثلة في أذهان أهل بغداد" يريد "وبقيت ذكراه".
ص ٩٤ رقم ٣٠ "قراءة ابن محص؟ " فكذا كتبها المؤلف ووضع بجوارها علامة الاستفهام. وصحتها "قراءة ابن محيصن"، وابن محيصن أحد القراء المعروفين، واسمه "محمد بن عبد الرحمن المكي".
ص ٩٦ رقم ٨٨ "كتاب العلل لعمرو بن علي (لعله القلاس) " هكذا كتب، و"عمرو بن علي" هو "الفلاس" يقينًا، وهو إمام ثبت حجة، صنف "المسند والعلل والتاريخ" فلا حاجة إلى الظن، ثم هو "الفلاس" بالفاء لا بالقاف. وما أظن هذا خطأ مطبعيًا، فقد تكرر في