للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

أب ... ١/٦ ... ١ ... جدة ... ١/٦ ... ١ ... ١ ... ١١

أب ... ١/٦ ... ١ ... جد ... ١/٦ ... ١ ... ٢ ... ١٦

ابن ابن ... ع ... ٤ ... ابن ... ع ... ٤ ... ٨ ... ٦٤

(ج) على تقدير سبق موت الابن:

٦/٦ ... ١/٦ ... ١/٦ ... ٣٦

ابن ... ت

أب ... أب ... ١/٦ ... ١ ... ت

أم ... أم ... ١/٦ ... ١ ... - ... ت

ابن ... ع ... ٤ ... ابن ابن ... ع ... ٤ ... ابن ابن ... ع ... ٤ ... ٣٢

أب ... ١/٦ ... ١ ... ١

أم ... ١/٦ ... ١ ... ١

أب ... ١/٦ ... ١ ... ١

أم ... ١/٦ ... ١ ... ١

مبحث الرد

الرد لغة: الرجع والصرف والتجول كما في اللسان ٤/١٥٢ وقد استعمل الله هذا المعني في كتابه "ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم". أي يصرفونكم ويحولونكم عن دينكم.

"ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردونكم عن دينكم إن استطاعوا" " يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقاً من الذين أوتوا الكتاب يردونكم بعد إيمانكم كافرين"

وقد استعمله نبينا صلى الله عليه وسلم فمن كلامه:

- ق خ. م. د. جه عن عائشة قالت: قال رسول الله "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" وفي رواية مسلم "من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد".

- وثبت في مد وفي الكتب السنة عن أبي هريرة قال: قال رسول الله أما يخشي الذي يرفع رأسه قبل الإمام أن يحول الله صورته (رأسه) (وجهه) إلى صورة حمار (رأس حمار) (وجه حمار) .

وفي بعض روايات المسند "أن يرد الله رأسه إلى رأس حمار".

وقد ورد في حب "أن يحول الله رأسه إلى رأس حمار".

والمراد هنا تحويل حقيقي وهو وعيد إما أن يحدث وإما لا يحدث وخص هذين المخلوقين للبلادة في الحمار والخسة في الكلب والمراد بالتهديد الردع والزجر.

- بدت دجه حب كم هـ ك عن سليمان أن النبي قال:

"إن الله ص كريم يستحي إذا رفع عبده يديه أن يردمهما صفراً خاليتين" وابن سراقة هو: محمد بن يحي بن سراقة أبو الحسن العامري البصري الفقيه الغرض المحدث.

قال السبكي: كان حياً سنه ٤٠٠ للهجرة وأراه توفي في حدود سنه ٤١٠ طبقات الشافعية ٤/٢١١ وفي السير ١٧/٢٨١.

ومعني الرد في الإصلاح: الرد ضد العول تماماً

العول: زيادة في أصل المسألة على فروجها.

الرد: نقصان فروض المسألة عن أصلها.