للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

يقولون أن أقوالهم ليست تشريعاً ولا نلزم بها فهذه آراء رجال ن وفريق ثاني أضل من هؤلاء وقال هذا القول والذي قبله أناس كبار ممن يتبوؤن أعلى المناصب في هذه الأيام ويضلون عباد الرحمن، وممن يقال لهم بأنهم من كبار وكبار، قال بعض هؤلاء الأشرار: إن المذاهب الأربعة والأحكام الشرعية التي قررت فيها بينت على سياسات الحكام.