مرة فى امتحان التوحيد فى كلية الشريعة كتبت فى السؤال قرر الإمام ابن تيمية عليه رحمات رب البرية كذا اشرح القول دعمه بالأدلة فطالب يتفلسف يقول أنت لما لم تقل عن الإمام ابن تيمية إنه شيخ الإسلام فى قلبك سوء نحوه يقول لأن هذا علم عليه شيخ الإسلام هذا علم على ابن تيمية وهنا فى الزواجر ما قال ابن حجر ابن تيمية قال كما قال شيخ الإسلام وهو ابن حجر ما أحد يظن أنه ابن تيمية يعنى شيخ الإسلام أينما وجد ابن تيمية فاستدعيت الطالب كان من الكويت من المشوشين هؤلاء الذين لهم لغط فى هذه الأيام قلت يا رجل أنت لا تستحى من الله أنا قلت الولد أو الصبى أو الراعى ماذا قلت قلت قال الإمام ابن تيمية الله قال عن خليله إبراهيم مع أنبياء الله وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا الأنبياء أنت ماذا تريد أن أقول لهم يعنى شيخ الإسلام تظن حتى يعنى أعلى من الإمام من قال إن قلت هذا الإصطلاح أخى أريد أن أعلم من الذى نحت لكم تماثيل بدأتم تدورون حولها من أريد أن أعلم ما تستحى من الله يعنى عندما أذكر الأئمة الذين غالبوا ابن تيمية أقول فيهم هذا أقول قال الإمام النووى قال الإمام أبو حنيفة ما قلنا فى يوم من الإيام قال شيخ الإسلام أبو حنيفة وحقيقة رتبة الإمام أعلى فيا رجل كف عن سفاهتك ثم هذه ورقة امتحان تكتب يعنى الآن تطلب منك إجابة على سؤال يطلب منك تصحح لهذا السؤال للمدرس يا رجل إلى هذا الحد وصلت بكم السفاهة والتطاول.