(٢) هذه الفقرة في (ب): هكذا: وهذه الآية ذكرها الله تعالى لئلا يحتج بها أحد على كون إبراهيم استغفر لمشرك إذ قصد بالآية التي تقدمتها المعاينة لمن ذكر فيها. (٣) رواه الترمذي (٣١٠١) والنسائي (٢٠٣٦) وأحمد (١/ ٩٩ - ١٣٠) والحاكم (٢/ ٣٦٥) والبزار (٣/ ١٠٨) وأبو يعلى (١/ ٤٥٧) والبيهقي في الشعب (٧/ ٤١) من طرق عن سفيان عن أبي إسحاق عن أبي الخليل عن علي. وصححه الحاكم. وسفيان بن عيينة سمع من أبي إسحاق بعد الاختلاط، بخلاف الثوري، لكن لم يتميز لي أيهما المقصود هنا. ورواه البيهقي من وجه آخر عن أبي أسامة عن زكريا عن أبي إسحاق عن عبد الله بن أبي الخليل (كذا) عن علي. ... = = وزكريا هو ابن أبي زائدة سمع من أبي إسحاق بعد الاختلاط. ورواه ابن جرير (١١/ ٤٢) بسند فيه كاتب الليث عن ابن عباس.