الإشارة إلى تسبيح جملة المخلوقين والمخلوقات فى الأرض والسموات، وتنزيه الحق- تعالى- فى الذات والصفات، وأمر المؤمنين بإنفاق النفقات والصدقات وذكر حيرة المنافقين يوم القيامة، وبيان خسة الدنيا وعز الجنات» وتسلية الخلق عند هجوم النكبات والمصيبات، فى قوله- تعالى-: «ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ» سورة الحديد: ٢٢. (٢) فى أ: «سبعة وعشرون آية» وهو خطأ: [.....] (٣) فى المصحف: (٥٧) سورة الحديد مدنية وآياتها ٢٩ نزلت بعد سورة الزلزلة. وسميت سورة الحديد لقوله- تعالى- فيها: « ... وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ ... » : ٢٥