(٢) سورة الشورى: ١١. [.....] (٣) سورة طه: ١١٠. (٤) سورة الانعام: ١٠٣. (٥) سورة الحديد: ٣. (٦) محمد فريد وجدي، دائرة معارف القرن العشرين: ٧/ ٦٧٩. (٧) انظر الحور العين: ٥٧٣، حيث ذكر خمسين مقالة من اختلاف الناس فى صانعهم. منها قول اليهود بالتشبيه، وادعاؤهم ان معبودهم ابيض الراس واللحية كما فى سفر دانيال او اشعيا، وزعمهم ان عزيرا ابن الله على وجه اليقين، ثم ذكر تفرق النصارى الى ملكانية يقولون ان اتحاد الله بعيسى كان باقيا حال صلبه، ويعقوبية يقولون ان روح الباري اختلط ببدن عيسى اختلاط الماء باللبن. وصدق الله العظيم: (وَقالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقالَتِ النَّصارى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْواهِهِمْ يُضاهِؤُنَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ) ٣٠: التوبة. (٨) دائرة معارف القرن العشرين: ٧/ ٦٧٩ وما بعدها. (٩) مصطفى عبد الرازق، الفلسفة الاسلامية: ٢٧٠. (١٠) المائدة: ٥