(١٨) الفراء: معاني القرآن: ١/ ٢٥. (١٩) ابو عبيدة: مجاز القرآن: ٢/ ٢٣٧، ٢/ ١٥. (٢٠) ابن قتيبة: تفسير غريب القرآن: ٤٥. (٢١) الفراء: معاني القرآن: ١/ ٢٥، وانظر تفسير الطبري: ١/ ١٩١- ١٩٢. وجاء فى «رسالة فى تعريف علم التفسير» - وهي مخطوطة لم يذكر مؤلفها- تحت رقم ٢٢٠ مجاميع م بدار الكتب المصرية ورقة ٨١: (ثم استوى اليه كالسهم المرسل الى قصده مستويا، اى توجه اليه بالاستقامة، من غير ان يلوى على شيء، اى يعطف عليه ويميل اليه. واصل الاستواء، طلب السواء وإطلاقه على الاعتدال لما فيه من التقوية.. إلخ) . والظاهر انه رد على الكشاف حيث قال الاستواء الاعتدال والاستقامة يقال استوى العود وغيره إذا قام واعتدل ثم قيل استوى اليه كالسهم المرسل إذا قصده قصدا مستويا من غير ان يلوى على شيء ومنه استعير قوله تعالى: ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ سورة البقرة: ٢٩. (٢٢) الطبري، تفسير: ١/ ١٩١- ١٩٢. (٢٣) الابانة: ٣٢، مقالات الاسلاميين: ١/ ٢٦١، الزركشي، البرهان: ٢/ ٨٠، قال: (وعن المعتزلة استوى بمعنى «استولى وقهر» ورد بوجهين ... إلخ) .