(٢٠) اختلف الصحابة فى رؤية النبي ربه ليلة الاسراء، والمتفق عليه عند أكثرهم انه رآه (النووي بستان العارفين: ٥٩- ٦٠) وهذا ما اختاره مقاتل، وعلل ذلك بان النبي كان فى الجنة والله يرى فى الجنة. وقد نفت السيدة عائشة ان يكون النبي راى ربه. انظر الطبري، تفسير: ٧/ ٣٠٠، والبخاري: ٤/ ٢٧٥، كتاب التوحيد، والترمذي: ٢/ ١٨٩. (٢١) مقالات الاسلاميين: ١/ ٣٢. (٢٢) الطبري، تفسير: ٧/ ٢٩٩، وانظر ابن تيمية تفسير سورة الإخلاص: ٩٤ (القاهرة سنة ١٣٢٣ هـ) . [.....] (٢٣) الطبري، تفسير: ٢٩/ ١٩٢. (٢٤) الطبري، تفسير: ٧/ ٢٩٩. (٢٥) البخاري، (كتاب الرقاع) : ١/ ١٤٠، (كتاب مواقيت الصلاة) : ١/ ١٠٥) ، وسنن النسائي باب الرؤية: ٤/ ٣٢٢، وابن ماجه المقدمة حديث رقم ١٧٧- ١٨٠، ومسلم، كتاب الايمان حديث رقم ٢٩٩- ٣٠٢، كتاب الزهد حديث رقم ١١٦.