(٢) يشير إلى الآيتين ٩٤، ٩٥ من سورة يونس وتمامهما: فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكَ، لَقَدْ جاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ المُمْتَرِينَ- ٩٤-، وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللَّهِ فَتَكُونَ مِنَ الْخاسِرِينَ- ٩٥-. (٣) وفى المصحف: سورة يونس مكية إلا الآيات ٤٠، ٩٤، ٩٥، ٩٦ فمدنية. وآياتها ١٠٩ ونزلت بعد الإسراء. (٤) فى أ: وجملتها مائة وسبع آيات، وهو تصحيف وفى ل: مائة وتسع آيات، وهو موافق للمنقول. وفى كتاب بصائر ذوى التمييز فى لطائف الكتاب العزيز للفيروزآبادي: ٢٣٨، سورة يونس مكية بالاتفاق عدد آياتها مائة وعشر آيات عند الشاميين، وتسع عند الباقين. وعدد كلماتها (١٤٩٩) كلمة.