للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بالهداية والإضلال، وهو الأمر العظيم المذكور في قوله: {وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ} الآية [سورة البقرة آية: ٨٩] .

الثانية: سبب الهداية.

الثالثة: سبب الإضلال.

الرابعة: مبدأ النفاق وأسبابه.

الخامسة: معنى قوله: {وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً} [سورة الكهف آية: ١٠] ، يوضحه: " اللهم أمض لأصحابي هجرتهم، ولا تردهم على أعقابهم ".

السادسة: ما كانوا فيه من الضيق، ففيه أن الرسل تبتلى، ثم تكون لها العاقبة.

السابعة: أن الأذان لم يشرع.

الثامنة: أن القتال لم يشرع.

التاسعة: وهو من أجلّها، من ترك المبادرة إلى الهجرة افتتن.

العاشرة: دعاء الله أن يسلم الأعمال الصالحة، مما يفسدها أو ينقصها.

الحادية عشرة: الاستعانة بالله على الأمور المهمة.

الثانية عشرة: الأمور العندية.

الثالثة عشرة: الاستعانة بالكفار على الكفار.

الرابعة عشرة: أن الإنسان ولو كمل في الفضل، لا يستغني عن المشاورة.

الخامسة عشرة: الوثوق بخبر الصغير إذا عرف منه الصدق، لخبر عبد الله بن أبي بكر.

السادسة عشرة: إخباره بالسر إذا وثق به.

السابعة عشرة: أن مقامات الأنبياء لا يشرع قصدها إلا ما شرعه الله، وأنه صلى الله عليه وسلم لم يشرع قصد الغار، ولا غار حراء الذي نزل فيه الوحي.

الثامنة عشرة: التكبير عند الفرح.

التاسعة عشرة: ملاقاة القادم.

العشرون: فضيلة

<<  <  ج: ص:  >  >>