ومن سورة العلق والمدثر
قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب، رحمه الله تعالى: هذه مسائل مستنبطة من سورة اقرأ: الأولى: الأمر بالقراءة.
الثانية: الجمع بين التوكل والسبب، خلافا لغلاة المتفقهة وغلاه المتصوفة.
الثالثة: السر الذي في الإضافة، في قوله: باسم ربك، المقتضي للتوكل.
الرابعة: وصفه سبحانه بالخلق، الذي هو أظهر آياته.
الخامسة: ذكر خلقه الإنسان خاصة.
السادسة: كونه من علق.
السابعة: تكرير الأمر بالقراءة.
الثامنة: الوصف بأنه الأكرم.
التاسعة: ذكر التعليم بالقلم، الذي هو في المرتبة الرابعة.
العاشرة: تعليم الإنسان خاصة ما لم يعلم.
الحادية عشرة: أن الذكر بالقلب واللسان، أفضل من الذكر بالقلب وحده.
الثانية عشرة: وصفه سبحانه بالخلق، الذي هو أظهر آياته.
الثالثة عشرة: فيه معنى: اعرف نفسك تعرف ربك.
الرابعة عشرة: معنى أن العلم والإيمان مكانهما، من ابتغاهما وجدهما إلى يوم القيامة.
الخامسة عشرة: رجاء فضله لأجل ما تقدم من فضله.
السادسة عشرة: لصفاته، لكونه الأكرم.
السابعة عشرة: الجمع بين الخلق والتعليم.
الثامنة عشرة: الدلالة على التوحيد.
التاسعة عشرة: الدلالة على النبوة.
العشرون: الرد على الجهمية.
الحادية والعشرون: أن الاستحالة تطهر.
الثانية والعشرون: الرد على القدرية.