الثالثة والعشرون: الرد على الجبرية.
الرابعة والعشرون: أن العبرة بكمال النهاية، لا بنقص البداية.
الخامسة والعشرون: ذكر شرف العلم.
وأما آخرها، ففيه مسائل:.
الأولى: أن الغنى من أسباب الطغيان.
الثانية: أنه ينشأ عن رؤية الغنى، لا عن الغنى.
الثالثة: التنبيه على الفرق بين طلب العلم وطلب المال.
الرابعة: أن هذا وصف الإنسان، فإن خرج عن طبعه فبفضل الله وبرحمته.
الخامسة: الإيمان باليوم الآخر.
السادسة: الوعظ بذلك اليوم عن الطغيان.
السابعة: تسلية المطغى عليه بذلك.
الثامنة: كونه إلى رب محمد، ففيه الجزاء على الأعمال.
التاسعة: تقرير الشرع بالعقل، لقوله: {أَرَأَيْتَ} .
العاشرة: كون ذلك النهي عن إيثار الطغيان.
الحادية عشرة: تقرير ذلك بتصوير الحادثه، أنها نهي عبد صلى لربه.
الثانية عشرة: التوقف عما لا يعلم، وإلا فلا يلوم إلا نفسه.
الثالثة عشرة: أن ذلك عام فيمن تنكر عليه فيما يفعله، وفيما يأمر به غيره.
الرابعة عشرة: الاستدلال على الناهي، واستجهاله بقوله: {أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى} [سورة العلق آية: ١٤] .
الخامسة عشرة: الاستدلال بالقاعدة الكلية على المسائل الجزئية.
السادسة عشرة: أن العلم بذلك ليس هو الإقرار.
السابعة عشرة: أن العلم بالأسماء والصفات أجل