للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الهجرة، لقصة أسماء.

الحادية والأربعون: جواز لعن المعين من الكفار.

الثانية والأربعون: التغني بالشعر.

الثالثة والأربعون: الارتجاز به في الشغل.

الرابعة والأربعون: جواز رفع الصوت به في بعض الأحيان.

الخامسة والأربعون: جواز بعض التمني.

السادسة والأربعون: أن كمال الإيمان ١ بل حب الأوطان.

السابعة والأربعون: سؤال الله أن يعوضه عن المحبوب الفائت بمحبة غيره.

الثامنة والأربعون: أن ترنم بلال وغيره نقص، لقوله يهذون من الحمى، ولم ينكر.

التاسعة والأربعون: أن أعظم المكروهات قد يكون سبباً لأعظم المحبوبات.

الخمسون: أن السبب الذي أراد به العدو إخماد الدين، صار هو السبب في ظهوره.

الحادية والخمسون: أن السبب الذي أراد به ذل عدوه، صار سبب العز.

الثانية والخمسون: عظم شأن الهجرة، لكون الصحابة جعلوا التاريخ منها.

ستة مواضع من السيرة

وقال أيضاً: الشيخ محمد بن عبد الوهاب، رحمه الله تعالى: تأمل رحمك الله ستة مواضع من السيرة، وافهمها فهماً جيداً حسناً، لعل الله أن يفهمك دين الأنبياء لتتبعه، ودين المشركين لتتركه؛ فإن أكثر من يدعي الدين، ويعد من


١ بياض بالأصل.

<<  <  ج: ص:  >  >>