الرابعة والأربعون: جواز رفع الصوت به في بعض الأحيان.
الخامسة والأربعون: جواز بعض التمني.
السادسة والأربعون: أن كمال الإيمان ١ بل حب الأوطان.
السابعة والأربعون: سؤال الله أن يعوضه عن المحبوب الفائت بمحبة غيره.
الثامنة والأربعون: أن ترنم بلال وغيره نقص، لقوله يهذون من الحمى، ولم ينكر.
التاسعة والأربعون: أن أعظم المكروهات قد يكون سبباً لأعظم المحبوبات.
الخمسون: أن السبب الذي أراد به العدو إخماد الدين، صار هو السبب في ظهوره.
الحادية والخمسون: أن السبب الذي أراد به ذل عدوه، صار سبب العز.
الثانية والخمسون: عظم شأن الهجرة، لكون الصحابة جعلوا التاريخ منها.
ستة مواضع من السيرة
وقال أيضاً: الشيخ محمد بن عبد الوهاب، رحمه الله تعالى: تأمل رحمك الله ستة مواضع من السيرة، وافهمها فهماً جيداً حسناً، لعل الله أن يفهمك دين الأنبياء لتتبعه، ودين المشركين لتتركه؛ فإن أكثر من يدعي الدين، ويعد من