للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

المسلمين، فبرهن به، وقم بالواجب، وهذا أمر لك حق فيه، وأنت أعلم بالمصالح؛ فإن كان الأمر خدعة ورجاء فرصة، فهذا لا يجوز شرعا، ونحن لا نوافق عليه، فهذا الذي ندين الله به، وننصحك به، تبرئة لذمتنا، والله يوفقك للصواب، وصلى الله على محمد.

وقال الشيخ: عبد الله بن بليهد، والشيخ عبد الله بن حسن، نوافق على ذلك، وهذا الذي ندين الله به، وصلى الله على محمد.

<<  <  ج: ص:  >  >>