للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عشر: أن العبد لو بلغ ما بلغ في العلم والعمل، فلا يأمن مكر الله.

الثانية عشر: لا ينبغي له التعرض للفتن وثوقا بنفسه ; بل يسأل الله العافية.

الثالثة عشر: سعة علم الله ومغفرته ورحمته.

الرابعة عشر: يجعل بعض نظره إلى القضاء والقدر.

الخامسة عشر: أن النساء من أكبر الفتن.

السادسة عشر: أن طاعة الهوى جماع الشر، كما أن مخالفته جماع الخير.

السابعة عشر: أن الشرك أكبر مما يخطر بالبال.

الثامنة عشر: أن التلفظ بالشرك بكلمة واحدة، لا يشترط في كفر من تكلم بها عقيدة القلب، ولا عدم الكراهة للشرك.

التاسعة عشر: أن المتكلم لا يعذر، ولو أراد أن يقضي به غرضا مهما.

العشرون: أن قتل النفس أعظم من الزنا.

الحادية والعشرون: أن المعاصي بريد الكفر.

الثانية والعشرون: أن بعضها يجر إلى بعض.

الثالثة والعشرون: أن عقوبة المعصية قد تكون أكبر مما يظن العالم.

الرابعة والعشرون: أن قبول التوبة بلا عذاب لا يحصل لكل أحد، بل هو فضل من الله.

الخامسة والعشرون: أن من النعم تعذيب العبد بذنبه في الدنيا.

السادسة والعشرون: حسن الظن بالله.

السابعة والعشرون: القاعدة التي هي خاصية العقل، وهو ارتكاب أدنى الشرين لدفع أعلاهما، وتفويت أدنى

<<  <  ج: ص:  >  >>