الأثر في قلوب هؤلاء وجلودهم.
السادسة: الجمع بين الخوف والرجاء.
السابعة: حصر الهدى فيه.
الثامنة: أن ذلك الهدى مضاف إلى الله.
التاسعة: أن الله سبحانه هو الذي ينفع بمشيئته وإحسانه، لا بقوة الفهم.
العاشرة: إثبات القدر.
الحادية عشر: فيه إشارة إلى قوله: "ألقى عليهم من نوره; فمن أصابه ذلك النور اهتدى، ومن أخطأه ضل" ١، ولو كان أفهم الناس وأحرصهم.
السابعة عشر، والآيتان بعدها: اتقاء سوء العذاب بالوجه.
الثانية: استفهام التقرير مع الحذف.
الثالثة: أن عقوبة الشيء تسمى باسمه.
الرابعة: الإخبار بعذابهم من حيث لا يشعرون، بضد من يرزقه من حيث لا يحتسب.
الخامسة: التصريح بالعقوبة في الدارين.
السادسة: أن العقوبة الأولى ليست من جنس عقوبة المسلم التي لا تعاد عليه.
السابعة: نفي العلم عنهم.
العشرون، والتي بعدها:
الأولى: ما ذكر الله أنه ضرب فيه من كل مثل.
الثانية: أن ذلك للناس كلهم، لا يستثنى أحد.
الثالثة: أن الحكمة تذكرهم.
الرابعة: أنه قرآن.
الخامسة: أنه عربي.
السادسة: نفي العوج عنه.
السابعة: أن الحكمة حصول التقوى منهم.
الثانية والعشرون، والتي بعدها: فيها: ضرب المثل الجلي في بيان التوحيد.
الثانية: بيان الشرك.
الثالثة: حمده
١ الترمذي: الإيمان (٢٦٤٢) ، وأحمد (٢/١٧٦، ٢/١٩٧) .