الخامسة: ذكر العزة في هذا المقام.
السادسة: الوصف بالانتقام فيه.
الحادية والثلاثون: الأولى: بيان أن عندهم من العلم ما تقوم به الحجة.
الثانية: أن المجمع عليه يدل على المختلف فيه.
الثالثة: مجادلة المبطل بالحق الذي يسلمه.
الرابعة: أنه تسليم لا يجحدونه، بل يقرون به للخصم.
الخامسة: التعجب من الإنكار، مع هذا الإقرار.
السادسة: الإلزام الذي لا محيد عنه.
السابعة: أنه كاشف لشبههم.
الثامنة: قوله لهم: {حَسْبِيَ اللَّهُ} .
التاسعة: الإخبار بأنه حقيقة أن يتوكل عليه كل عاقل.
العاشرة: كون التوكل لا يستقيم إلا خالصا.
الثانية والثلاثون: الأولى: كونه مأمورا بقوله: {اعْمَلُوا} .
الثانية: مخاطبتهم يا قوم.
الثالثة: إخبارهم بأنه عامل بما كرهوا.
الرابعة: آية النبوة، وهي إخبارهم حينئذ بهذا ثم وقع.
الخامسة: ما فيه من الموعظة.
السادسة: الفرق بين العذاب المخزي، والعذاب المقيم.
الثالثة والثلاثون: الأولى: ذكر إنزال الكتاب عليه.
الثانية: أن ذلك للناس.
الثالثة: أن ذلك بالحق.
الرابعة: أن من اهتدى فلنفسه.
الخامسة: أن ضلاله عليها.
السادسة: تعزيته أن الهدى ليس عليه.
الرابعة والثلاثون: الأولى: ما ذكر من الآيات في التوفي.
الثانية: أن النوم وفاة.
الثالثة: ما في الإمساك