الخامسة والأربعون: قيل إنها أرجى ما في القرآن.
الثانية: فيها الرد على من استثنى بعض الكبائر.
الثالثة: تعليل ذلك بالأسماء والصفات.
الرابعة: النهي عن القنوط.
الخامسة: أن إسراف العبد وباله على نفسه.
السادسة: الفرق بين المغفرة والرحمة.
السادسة والأربعون، وخمس آيات بعدها: الأمر بالإنابة.
الثانية: الأمر بالإسلام.
الثالثة: الفرق بينهما.
الرابعة: كون الأولى بإلى، والثانية باللام.
الخامسة: تفسير الآيات قبلها.
السادسة: التنبيه على انتهاز الفرصة.
السابعة: الوعيد الشديد.
الثامنة: الأمر باتباع المنزل خاصة.
التاسعة: الأمر باتباع الأحسن.
العاشرة: فيه الرد على من أنكر تفاضل كلام الله.
الحادية عشر: إغراء العبد بأن ذلك المنزل منزل إليه.
الثانية عشر: كونه من ربه.
الثالثة عشر: فيه الإنذار عن البغتة.
الرابعة عشر: فيه بيان أنهم لا يشعرون بذلك.
الخامسة عشر: ذكر تحسر النفس على ما كرهت الآن.
السادسة عشر: معرفتها أنه تفريط في جنب الله.
السابعة عشر: معرفتها بأنها سخرت مما لا يسخر منه.
الثامنة عشر: عرفت أنها من هذه الطائفة.
التاسعة عشر: تحسرها أن تكون من هذه الطائفة التي كرهتها، وسخرت منها.
العشرون: ذكر تمني الكرة.
الحادية والعشرون: رؤية العذاب حينئذ.
الثانية