فيه، مع أنهم لا يعرفون جنة ولا نارا، وهذا من العجائب.
التاسعة: التنبيه على كبر النعمة بإنزال الكتاب، بذكر الليلة التي أنزل فيها.
العاشرة: أن له سبحانه خصائص من الأزمنة، كما له من الأمكنة.
الحادية عشر: أن الأعمال تتضاعف، وإن تساوت في الظاهر بما يجل عن الوصف.
الثانية عشر: عطف الروح على الملائكة.
الثالثة عشر: أن خشية الله جامعة للدين كله.
الرابعة عشر: النص على العبادة بالإخلاص.
الخامسة عشر: ذكر الحنفاء.
السادسة عشر: عطف العبادتين على ذلك.
السابعة عشر: نصه أنه دين القيمة.
الثامنة عشر: بيان أن من ساء عمله، شر من الجعلان ولو علم.
التاسعة عشر: كون الضد خير البرية.
العشرون: الآية الجامعة الفاذة.
الحادية والعشرون: ذكر شيء من تفاصيل القيامة من شهادة الأرض وغير ذلك.
الثانية والعشرون: معاملة الإنسان ربه، لقوله: {لَكَنُودٌ} .
الثالثة والعشرون: كونه شاهدا لذلك.
الرابعة والعشرون: نعته بشدة حب المال.
الخامسة والعشرون: ما فيها من ذكر الحساب، والحوض، والميزان، ورؤية النار في الموقف.
السادسة والعشرون: إخلاص الصلاة.
السابعة والعشرون: إخلاص النحر.
الثامنة والعشرون: الأمر بختم