وفي حاشية ك: «بلغ هنا مقابلة».(٢) في أ، ب، ج، د، هـ، ز، ح، ط، ي، ك، ل: «النبي».(٣) في ي زيادة: «فتح».(٤) البخاري (٥١١٥)، ومسلم (١٤٠٧) واللفظ له.(٥) في ج، ونسخة على حاشية د: «وعن».(٦) المقصود هنا: الثَّيِّب خاصة، وهي: من طلّقَها بعلُها أو ماتَ عنها، والأيّم في الأصل تطلق على كلِّ من لا زوج له؛ مِن الرجال والنساء؛ الثيبين والأبكار، وجمعُه: أَيامى. غريب الحديث لابن قتيبة (٢/ ٤٦)، وتفسير غريب ما في الصحيحين (ص ١٧١)، ورياض الأفهام (٤/ ٦١٤).(٧) في ي: «تستأمرُ» بالرَّفع، والمثبت من ج، د، و، ط، ك، ل.قال ابن فرحون رحمه الله في إعراب العمدة (٣/ ١٨٣): «(حتى تستأمرَ): الفعلُ منصوبٌ بإضمارِ (أنْ) بعد (حتى)؛ لأنَّه مستقبل، و (حتى) مقدَّرة بـ (إلى أنْ)».(٨) في ح: «البنت».(٩) في ب، ج، ز، ط، ي، ك، ل: «وكيف»، وفي د، هـ، ح: «كيف».(١٠) البخاري (٥١٣٦)، ومسلم (١٤١٩).(١١) في أ، ب، ج، د، هـ، ز، ح، ك، ل: «النبي».(١٢) «القُرَظِيِّ» ليست في ط، ي.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute