للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

ومما جاء مفتوحا والعامة تضمه: على فلان قَبُول والمَصُوص وخَصُوصِيّة وكلب سَلُوقي والأَنْمَلة والسَّعُوط وتَخُوم الأرض وشَلَّت يدُه.

ومما جاء مضموماً والعامة تفتحه: على وجه طُلاوة وثياب جدُد بضم الدال الأولى وأما الجُدَد بالفتح فهي الطرائق وأعطيته الشيء دُفْعة والنُّقَاوة والنُّقَاية وجعلته نُصْب عيني ونُضْج اللحم.

ومما جاء مضموما والعامةُ تكسره: الفُلفل ولُعبة والشطرنج والنَّرد وغير ذلك والفُسطاط والمُصْران وجمعه مَصَارين والرُّقَاق بمعنى رقيق والظُّفر.

ومما جاء مكسورا والعامةُ تضمه: الخِوان وقِمَاص الدَّابة والسِّواك والعِلو والسِّفِل.

ومما عد من الخطأ قولهم: ماءٌ مالح وإنما يقال مِلْح وقولهم: أخوه بِلَبن أمه وإنما يقال: بلبان أمهو اللبن ما يُشْرَب من ناقةٍ أو شاة أو غيرهما من البهائم.

وقولهم: دابةٌ لا تُرْدَف وإنما يقال لا تُرَادَف.

وقولهم: نثر دِرْعه وإنما يقال نثل أي ألقاهاعنه وقولهم: هو مطلع بحِمْله وإنما يقال: مُضْطلع وقولهم: ما به الطّيبَة وإنما يقال من الطيب.

وقولهم: للنبت المعروف: اللِّبلاب وإنما هو الحِلْبِلَاب.

وقولهم: مؤخرة الرحل والسرج وإنما يقال آخره وقولهم: هذا لا يسوى درهماوإنما يقال: لا يساوي.

وقولهم: هو منِّي مد البصر.

وإنما يقال: مَدَى البصر أي غايته.

وقولهم: شَتَّان ما بينهما وإنما يقال: شَتَّان ما هما.

وقولُهم: هو مُسْتَأْهل لِكَذا إنما يقال: هو أهلٌ لكذا.

وقولهم: لم يكن ذاك في حسابي إنما يقال: حسباني أي ظني.

وقولهم: فبها ونعمهة إنما يُقال: ونِعْمَت.

وقولهم: سألتُه القيلولة في البيع إنما يقال الإقالة.

<<  <  ج: ص:  >  >>