للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

والسَّرِيحة والسريجة أثر في السهم.

وجَأْجَأَ بغَنَمِه جيجاء وحَأْحَأ بها حِيحاء: إذا دعاها لِتشرَب الماء.

والجَلْجَلة بالجيم والحلحلة بالحاء: التحريك.

وفي الغريب المنصف: أخذ فلان الشيء بجَذامِيره وحَذاميره: إذا أخذه كله فلم يَدَعْ منه شيئا.

وفيه: قال الأصمعي: جَاضَ يجيض بالجيم والضاد معجمة وحاص يحيص بالحاء والصاد مهملتين بمعنى واحد: إذا عَدَل عن الطريق.

في ديوان الأدب: الحرنفش: العظيم الجننبين يُروَى بالجيم والحاء والخاء.

وفي أمالي القالي: النَّافجة والنافحة: أول كل ريح تبدأ بشدة.

وفي الصحاح حكي عن الخليل: الجَوّاس الحواس.

وقال القالي: حدثني أبو بكر بن دريد حدثني أبو عبد الله محمد بن الحسين قال حدثنا المازني قال سمعت أبا سوار الغنوي يقرأ: فَحَاسُوا خِلال الدِّيار

فقلت: إنما هو جَاسُوا فقال: جَاسوا وحَاسوا بمعنى واحد.

وفي الصحاح: نُباج الكلب ونبيجة لغة في البناح والنبيح.

ورحم جذاء وحذاء بالجيم والحاءإذا لم تُوصَل.

وفي رجْل فلان فُلُوح أي شُقوق.

وبالجيم أيضا.

وفي تهذيب التبريزي: النَّفيجة بالجيم والحاء: القَوْس.

ذكر ما ورد بالجيم والخاء:

في أمالي القالي: السَّبْح بالجيم والسَّبخ بالخاء: الأصل.

<<  <  ج: ص:  >  >>