للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وفي الغريب المصنف: قال الكسائي: ثَمْغَة الجَبل: أعلاه بالثاء.

وقال الفراء: الذي سمعته أنا نَمْغَة الجبل بالنون.

قال ابنُ فارس: يقال بالوجهين: والثاء أجود.

وفيه قال أبو عمرو: وتَلَبَّنْت في الأمر تلبنا تَلَبَّنت.

ذكر ما ورد بالباء والياء:

قال ثعلب في أماليه: يقال هم على ترتبة وترتية أكثرأي على طريقة.

وفي الصحاح أبو زيد يَصَّص الجرووبصص أي فتح وطِحْرِية مثل طِحْربة بالباء والياء جميعا.

وقال.

اليَعُور: الشاةُ التي تبولُ على حالبها وتبعر وتفسد اللبن وهذا الحرف هكذا جاءوسمعت أبا الغوث يقول: هو البعور بالباءيجعله مأخوذا من البَعْر والبول.

ذِكر ما ورد بالثاء والياء: في الصحاح: بعضهم يقول لذي الثُّدَيَّة ذو اليُدَيّة وهو المقتول بنهروان من الخوارج.

ذكر ما ورد بالجيم والحاء:

قال ابن السكيت في الإبدال يقال: تركتُ فلانا يَحُوس بني فلان ويَجُوسهم أي يَدُوسهم ويطلب فيهم وأجمَّ الأمر وأحَمَّ: إذا حان وقته ورجل مُجارَف ومُحارَف: أي محروم وهم يُجْلِبون عليه ويُحلِبون عليه في معنى واحد: أي يعينون.

انتهى.

وفي الجمهرة يقال: جفأت به الأرض بالجيم وحفأت بالحاء: ضربت به.

<<  <  ج: ص:  >  >>