وأعْلاثُ الزَّادِ: ما أُكِل غير مُتخَيّرٍ من شيء.
قال ويقال هذا كله بالغين أيضاً.
وفي تهذيب الإصلاح للتبريزي: النَّشُوغ والنَّشُوع: السَّعوط يقال: نشَغْتُه ونشعتهُ.
وفي ديوان الأدب: الوَبَّاعة والوبَّاغة: الاسْتُ.
وفي الصحاح: النَّبّاعة: الاسْت وبالغين المعجمة أيضا.
وفي أمالي القالي: المَأَص والمَعَص من الإبل البِيضُ التي قارفت الكَرْم واحدتها مَأَصة ومَعَصة هذا قول ابنُ دريد.
فأما يعقوب واللحياني فقالا: المغَص بالغين المعجمة.
ذكر ما ورد بالفاء والقاف:
قال ابن السكيت: الزَّحاليف والزَّحاليق: آثارُ تَزَلُّج الصبيان من فوق إلى أسفل.
أهل العالِية يقولون: زُحْلوفة وزَحاليف وبنو تميم ومن يليهم من هوازن يقولون: زُحْلوقة وزَحاليق.
وقال في الجمهرة: زُحْلوقة بالقاف لغةُ أهل الحجاز وزُحلوفة بالفاء لُغة أهل نجد.
قال الراجز يصف القبر: // من الهزج //
(لمن زحلوقة زل ... بها العينان تنهل)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute