وَمر عبد الله بن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ بمصاب فَقَرَأَ عَلَيْهِ فبرأ فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (مَا قَرَأت) قَالَ قَرَأت {أفحسبتم أَنما خَلَقْنَاكُمْ عَبَثا} الْآيَة فَقَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (لَو قَرَأَهَا موقن على جبل لزال)
فأوفر النَّاس حظا من الْيَقِين أوفرهم حظا من الْأَمَانَة وأشدهم لَهُ حفظا وحراسة
قَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (الْمُؤمن العَبْد حَتَّى يَأْمَن النَّاس بوائقه)