أبي شيبة (٢/ ٤٥٦) - الصلاة- باب من قال يجمع المسافر بين الصلاتين، وأبو عوانة (٢/ ٣٥٣ - ٣٥٤)، والطبراني في الكبير (١٠/ ٣٩٧)(١٠٨٠٣)، والبيهقي (٣/ ١٦٧) - الصلاة- باب الجمع في المطر بين الصلاتين.
وأما الرواية الثانية: أن النبي -صلى الله عليه وسلم-، جمع من غير خوف، ولا سفر، فأخرجها مسلم (١/ ٤٨٩ - ٤٩٠)، - صلاة المسافرين- (٤٩، ٥٠)، وأبوداود- الصلاة- باب الجمع بين الصلاتين- (١٢١٠)، والنسائي (١/ ٢٩٠) - المواقيت- باب الجمع بين الصلاتين في الحضر- (٦٠١)، ومالك (١/ ١٤٤) - قصر الصلاة في السفر- (٤)، وأحمد (١/ ٢٨٣)، وأبو عوانة (٢/ ٣٥٣)، وعبدالرزاق (٢/ ٥٥٥)(٤٤٣٤، ٤٤٣٥)، والحميدي (١/ ٢٢٣١ - ٤٧١)، وابن خزيمة (٢/ ٨٥)(٩٧٢)، وابن حبان كما في الإحسان (٣/ ٦٣)(١٥٩٤)، والطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ١٦٠) - الصلاة- باب الجمع بين الصلاتين كيف هو؟، والبيهقي (٣/ ١٦٦، ١٦٧) - الصلاة- باب الجمع في المطر بين الصلاتين، والبغوي في شرح السنة (٤/ ١٩٧، ١٩٨) - الصلاة- باب الجمع بعذر المطر- (١٠٤٣، ١٠٤٤).