للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الْخِزْيِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا (آية ٩٨) أو على الالتفات من الغيبة إلى التكلم.

وقرأ الباقون «ويجعل» بياء الغيبة، جريا على السياق، لمناسبة قوله تعالى:

وَما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ (والله أعلم) تمّت سورة يونس عليه السلام ولله الحمد والشكر

<<  <  ج: ص:  >  >>