فأمَّا ربيعةَ بن نِزار فالرَّبيعة: الصَّخرة التي تُربَع وتُحمَل باليد. والرَّبيعة: البيضة من حديد. والربيعة: الهواء الذي بين أُثفِيِّتَي القِدر. والرَّبيع من الزمان معروف. والمَربَع: الموضع الذي يَنزِله القومُ. وناقةٌ مِرباعٌ: تُنْتج في الرَّبيع، فولدها رُبّع. ورَبَع في المكان، إذا أقامَ به. وخيلٌ مَرَابيعُ من قولهم: رجل مربوعٌ ورَبْعةٌ. والرَّبْعة: حَيٌّ من الأزْد. ورجلٌ مربوع: نأخذُه حُمَّى الرِّبع. قال الراجز:
ويقال: بنو فُلانٍ على رَبَاعتهم في الجاهليّة، أيْ على ما كانوا عليه. ويقال: ما أضبَطَ فلاناً لرَبَاعته، أي لما يليه. وارتبعَ البعيرُ، إذا عدَا عدْواً شبيهاً بالتَّقريب.