للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ويزيد بن شُرَيح بن شُرَاحيل، كان شاعراً.

ومنهم: زُهَير بن خَنْساء بن كعب، من فرسان جُعْفيٍّ، جاهليّ.

وأبو جُمَيْر بن خَنْساء، الذي قتل المُرادِيّ.

ومنهم: عافيةُ بن يزيد بن أبي قيس، ولِيَ القضاء للمهديّ.

وعافية بن شدّاد بن ثُمامة، قُتِل مع عليِّ بن أبي طالب رضي الله عنه يومَ النَّهرَوان.

ومنهم: الأسود بن يَزِيدَ الفقيه، من أصحاب عبد الله بن مسعود.

ومنهم: بنو رَدْمان بن ناجيةَ بن مُراد، منهم: قَرَن بن رَدْمان الذين منهم: أوَيْسُ بن عمرِو بن جَزْء بن مالك بن سعد بن عَمرو بن عُصْوان بن قَرَنٍ القَرَنيُّ، كان من خيار التَّابعين.

ومنهم: هُبَيرة المكشوحُ، سيِّد مراد. وابنه: قيسٌ فارسُ مَذحِج، وهو الذي قتل الأسودَ العَنْسيِّ الذي تنبأ باليمن.

ومنهم: بنو زَوْف، والرَّبَض، وصُنَابح.

وزَوْف: مصدر زاف يزوف زَوْفاً، وهو الطَّفْر من موضعٍ إلى موضع. وزافت الحمامة تزيف زَيفَاناً. والرَّبَض من أشياء: إمَّا من أرباض البطن، وهي الأمعاء؛ وإمَّا من ربَض المدينة، وهو ماربِّض حولَها. وربَضُ الرَّجل: أهلُه وامرأته. قال الشاعر:

جاءَ الشّتاءُ ولمَّا اتَّخِذْ ربضاً ... يا ويحَ كَفَّيِّ من حَفْر القَراميصِ

ومرابض الغنم معروفة، واحدها مَربِض. والرَّبيض: القَطيع من الغنَم.

ويقال: جاءنا بثريدٍ كربْضَة الخَرُوف.

<<  <   >  >>