للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ليتَ شِعِري وأينَ منِّيَ ليتٌ ... إنّ لَيتاً وإنّ لوَّا عناءُ

فنوَّنَها لمّا جعلها اسماً. والهلهلة: أن تعمل الشيءَ فلا تبالَغ فيه. وذكر الأصمعيُّ أنه إنما سمي المهلهلَ لاضطراب شِعره. وقال غيره: بل سمِّي مهلهلاً لقوله:

لمّا توقل في الكُراع هَجِينُهمْ ... هلهت أثأر مالكاً أو صِنبِلا

<<  <   >  >>