للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

(ق ر ط م) : وَالْقِرْطِمُ حَبُّ الْعُصْفُرِ وَهُوَ بِكَسْرَتَيْنِ أَفْصَحُ مِنْ ضَمَّتَيْنِ.

وَفِي التَّهْذِيبِ وَأَمَّا الْقَرْطَبَانُ الَّذِي تَقُولُهُ الْعَامَّةُ لِلَّذِي لَا غَيْرَةَ لَهُ فَهُوَ مُغَيَّرٌ عَنْ وَجْهِهِ قَالَ الْأَصْمَعِيُّ أَصْلُهُ كَلْتَبَانٌ مِنْ الْكَلَبِ وَهُوَ الْقِيَادَةُ وَالتَّاءُ وَالنُّونُ زَائِدَتَانِ قَالَ وَهَذِهِ اللَّفْظَةُ هِيَ الْقَدِيمَةُ عَنْ الْعَرَبِ وَغَيَّرَتْهَا الْعَامَّةُ الْأُولَى فَقَالَتْ قَلْطَبَانٌ ثُمَّ جَاءَتْ

⦗٤٩٩⦘ عَامَّةٌ سُفْلَى فَغَيَّرَتْ عَلَى الْأُولَى وَقَالَتْ قَرْطَبَانٌ.