للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ صَالِحٍ، حَدَّثَنَا حَامِدُ بْنُ يَحْيَى الْبَلْخِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ وَاقِدٍ الْمَدِينِيُّ، عَنِ ابْنِ أَخِي ابْنِ شِهَابٍ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، وَعَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ، عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ قَالَ: أَنَا سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ذَلِكَ: مَا النَّجَاةُ مِمَّا نَحْنُ فِيهِ؟ قَالَ: " الْكَلِمَةُ الَّتِي عَرَضْتُهَا عَلَى عَمِّي فَأَبَى أَنْ يَقْبَلَهَا: شَهَادَةُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ هِيَ النَّجَاةُ " ⦗٢٣٦⦘ وَهَذِهِ أَسَانِيدُ مُتَقَارِبَةٌ فِي الضَّعْفِ، خَالَفَهَا الثِّقَاتُ مِنْ أَصْحَابِ الزُّهْرِيِّ

<<  <  ج: ص:  >  >>