٢٠٤٠ - يَحْيَى بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مَوْهَبٍ الْمَدِينِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: سَأَلْتُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ يَوْمًا , عَنْ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، فَقَالَ: مَنْ تَحَدَّثَ عَنْهُ؟ قِيلَ لَهُ: ابْنُ الْمُبَارَكِ , رَوَى عَنْهُ فِي الرَّقَائِقِ يَعْنِي الزُّهْدَ. سَمِعْتُ أَبِي مَرَّةً، أُخْرَى يَقُولُ: يَحْيَى بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ لَيْسَ بِثِقَةٍ. حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ: حَدَّثَنَا صَالِحٌ، حَدَّثَنَا عَلِيٌّ قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ: قَالَ شُعْبَةُ: رَأَيْتُ يَحْيَى بْنَ عُبَيْدِ اللَّهِ يُصَلَّى صَلَاةً لَا يُقِيمُهَا. حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: سَأَلْتُ أَبِي عَنْ يَحْيَى بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ، فَقَالَ: أَحَادِيثُهُ أَحَادِيثُ مَنَاكِيرُ , لَا يُعْرَفُ هُوَ وَلَا أَبُوهُ , وَسُئِلَ أَبِي مَرَّةَ أُخْرَى عَنْ يَحْيَى بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ , فَقَالَ: مُنْكَرُ الْحَدِيثِ. حَدَّثَنِي آدَمُ قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ: يَحْيَى بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ كَانَ ابْنُ عُيَيْنَةَ يُضَعِّفُهُ , وَتَرَكَهُ يَحْيَى الْقَطَّانُ. قَالَ يَحْيَى الْقَطَّانُ , قَالَ شُعْبَةُ: رَأَيْتُهُ يُصَلِّي صَلَاةً لَا يُقِيمُهَا , فَتَرَكْتُهُ. حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى قَالَ: مَا سَمِعْتُ يَحْيَى حَدَّثَ عَنْ يَحْيَى بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بِشَيْءٍ قَطُّ , وَقَدْ كَانَ حَدَّثَ عَنْهُ، ثُمَّ تَرَكَهُ. حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا عَبَّاسٌ قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيَى، يَقُولُ: يَحْيَى بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ لَيْسَ بِشَيْءٍ. حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَحْمُودٍ، حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ: سَأَلْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَوْهَبِ، فَقَالَ: لَيْسَ بِشَيْءٍ. وَسَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ: وَهَبَ يَحْيَى بْنُ سَعْدٍ كِتَابَ يَحْيَى بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ. حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى قَالَ: حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ خَلَفٍ قَالَ: سَأَلْتُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ , عَنْ حَدِيثٍ لِيَحْيَى بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ فَقَالَ: لَسْتُ أُحَدِّثُ عَنْ يَحْيَى بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute