حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ دَاوُدَ الْقَوْمَسِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو هَمَّامٍ يَعْنِي الْوَلِيدَ بْنَ شُجَاعٍ قَالَ: حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ الْفَضْلِ الْقُرَشِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ أَبِي صَالِحٍ الْعَتَكِيُّ، عَنْ أَبِي غَالِبٍ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ الْعَقْلَ قَالَ لَهُ: أَقْبِلْ، فَأَقْبَلَ، ثُمَّ قَالَ لَهُ: أَدْبِرْ، فَأَدْبَرَ، ثُمَّ قَالَ: وَعِزَّتِي مَا خَلَقْتُ خَلْقًا هُوَ أَعْجَبُ إِلَيَّ مِنْكَ، بِكَ آخُذُ وَبِكَ أُعْطِي، وَلَكَ الثَّوَابُ وَعَلَيْكَ الْعِقَابُ "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute