للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[فصل]

ولهم زيارةٌ أخرى أعلى من هذه وأجلُّ، وذلك حين يزورون ربهم تبارك وتعالى، فيريهم وجهَه، ويُسْمعهم كلامَه، ويحلُّ عليهم رضوانه.

وسيمرُّ بك ذكر هذه الزيارة عن قريبٍ، إنْ شاء اللَّهُ تعالى (١).


(١) في الباب (٦١).