للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

عَنَّا وأَرْضانَا" (١) .

وحديث عبادة وعائشة وأبي هريرة وابن مسعود: "من أحبَّ لقاءَ اللَّهِ أحبَّ اللَّهُ لقاءهُ" (٢) .

وحديثُ أنس: "إنَّكُم ستلقون بعدي أَثرَةً فاصْبرُوا حتَّى تَلْقَوا اللَّه ورسولَهُ" (٣) .

وحديث أبي ذرٍّ: "لو لقيتني بِقُرَابِ الأرضِ خطَايَا، ثُمَّ لقيتني لا تشركُ بي شيئًا لقيتُكَ بقُرابها مغفرة" (٤) .

وحديثُ أبي موسى: "من لقيَ اللَّهَ لا يشركُ به شيئًا دَخَلَ الجنَّة" (٥) .


(١) أخرجه البخاري (٣٨٦٤).
(٢) البخاري (٦١٤٢ و ٦١٤٣)، ومسلم (٢٦٨٣، ٢٦٨٤، ٢٦٨٦) عن عبادة وعائشة وأبي موسى رضي اللَّه عنهم.
- ومسلم (٢٦٨٥) عن أبي هريرة رضي اللَّه عنه.
- والطبراني في الكبير (٩/ ١٩٨) رقم (٨٨٨٢) عن ابن مسعود موقوفًا عليه. وسنده صحيح.
(٣) أخرجه البخاري رقم (٢٩٧٨)، ومسلم برقم (١٨٤٥).
(٤) أخرجه مسلم برقم (٢٦٨٧) بلفظ ". . . ومن لقيني بقراب الأرضِ خطيئة لا يشرك بي شيئًا، لقيته بمثلها مغفرة".
- وورد نحوه عند الترمذي رقم (٣٥٤٠) من حديث أنس.
وقال الترمذي: "حسن غريب لا نعرفه إلَّا من هذا الوجه".
(٥) لم أقف عليه من حديث أبي موسى بهذا اللفظ.
وقد جاء هذا المتن عن جماعة من الصحابة: كسلمة بن نعيم وعبد اللَّه بن عمر وعبد اللَّه بن عمرو ومعاذ وعقبة بن عامر وعمارة بن رويبة وأبي هريرة =