لَئِنْ خَرَجْتَ مِنْ دِمَشْقَ صَالِحا
لَأَجْذِبَنَّ النِّسْعَ جَذْبًا صَالِحَا
إِنِّي رَأَيْتُ صَالِحًا لِي صَالِحَا
وكما قال أبو ....... الأعرابي:
هَا أَنَا ذَا وَزَوْجَتِي كَما تَرَى
فِي غُرْفَةٍ وَاهِيَةٍ كَمَا تَرَى
البَرْقُ والرَّعْدُ بِهَا كَمَا تَرَى
يَا رَبِّ فَرِّجْ مَا تَرَى بِمَا تَرَى
وفي مثل هذا لِلْمُحَدثِينَ شعر كثير، وأنشد ثعلب ثلاثة عشر بيتًا قافيتها كلها "الخَالِ" خارجة عن الإيطاء باختلاف المعاني وهي:
أَتَعْرِف أَطْلالًا شَجَوْنَك بالخَالِ ... وعَيْشَ زمانٍ كَانَ فِي العُصُر الْخَالِي؟
لَيالِيَ رَيْعانُ الشَّبابِ مُسَلَّطٌ ... عَلَيَّ بعِصْيان الإِمارةِ والخَال
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute