للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= ورواه عن قتادة سعيد ومعمر.
وأخرجه أحمد ٣/ ٤٠٦، والنسائي ٣/ ٢٤٦، ٢٥١، وفي قيام الليل من الكبرى ٢١٩ / ب، وفي اليوم والليلة ٢٨ ب، ٤٤ أ، وأبو داود تعليقًا ١/ ٢٢٥، ٢٢٦، وأبو نعيم ٧/ ١٨١.
من طريق قتادة عن عزرة عن سعيد به.
ورواه عن قتادة سعيد وشعبة وهمام.
وأخرجه النسائي ٣/ ٢٤٦، وفي قيام الليل ٢١٨/ ب.
من طريق عطاء بن السائب عن سعيد به.
وأخرجه أبو بكر الشافعي في الغيلانيات ق ١٣١/ ب.
من طريق حصين عن سعيد به، وزاد المعوذتين.
وأخرجه أحمد ٣/ ٤٠٦، ٤٠٧، والنسائي ٣/ ٢٤٧، وفي قيام الليل ٢١٩/ ب، واليوم والليلة ٢٨ ب، ٤٤ أ، وأبو نعيم ٧/ ١٨١.
من طريق قتادة عن زرارة عن عبد الرحمن بن أبزى به.
ورواه عن قتادة شعبة.
التحقيق:
الطريق الأولى إسنادها صحيح، وهي العمدة في الحديث، وهي الطريق المحفوظة لمن اختلفت عنه الرواية كما سيأتي بيانه.
فذر هو ابن عبد الله المُرْهبي ثقة، وسعيد بن عبد الرحمن ثقة كذلك، وعبد الرحمن بن أبزى صحابي صغير أدرك النبي - صلى الله عليه وسلم - وصلى خلفه وغزا معه (انظر ترجمته في الإصابة وغيرها).
وقد اتفق على هذه الرواية الخمسة المذكورون:
فأما عمر بن ذر فلم يختلف عليه، وهو ثقة، والراوي عنه عبد الرزاق في مصنفه فطريقه صحيحة لا مجال للخوض فيها.
وأما زبيد فقد اتفق على الرواية عنه هكذا شعبة وسفيان وجرير ومحمد بن طلحة وأبو حنيفة.
فلم يختلف على أحد منهم عن زبيد إلا على سفيان؛ كما سيأتي في الطريق الثالثة، =

<<  <  ج: ص:  >  >>