للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= - وقع في بعض المراجع عن أسلم بن عمران كموارد الظمآن، والصواب: أبو عمران.
وفي الباب:
٢٣٥ - عن معاذ بن جبل:
أخرجه سعيد بن منصور وابن مردويه عنه قال: غزونا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تبوك، فلما كان ببعض المنازل صلى بنا صلاة الفجر، فقرأ في أول ركعة بفاتحة الكتاب وقل هو الله أحد، وفي الثانية بـ قل أعوذ برب الفلق، فلما سلم قال: ما قرأ رجل في صلاة بسورتين أبلغ منهما ولا أفضل. (انظر الدر ٦/ ٤١٤).
ولم أقف على سنده.
وفي الباب من الموقوفات ونحوها:
١٥٤ - عن أسلم أبي عمران:
أخرجه أحمد ٤/ ١٥٥ بعد الحديث المرفوع، وإسناده صحيح.
قال يزيد (أي ابن أبي حبيب): لم يكن أبو عمران يدعها، وكان لا يزال يقرؤها في صلاة المغرب.

<<  <  ج: ص:  >  >>