(١) تقدم تخريجه. (٢) انظر تعريف خبر الواحد: "اللمع" للشيرازي (ص: ١٥٣)، و "البرهان" للجويني (١/ ٥٩٨)، و "الإحكام" للآمدي (١/ ٢/ ٤٨)، و "بيان المختصر" للأصفهاني (١/ ٣٦٦)، و "الاستعداد لرتبة الاجتهاد" للمؤلف (٢/ ٨٥٥)، وغيرها. (٣) انظر: "اللمع" للشيرازي (ص: ١٥٧)، و "البرهان" للجويني (١/ ٥٩٩)، و "الإحكام" للآمدي (١/ ٢/ ٦٥)، و "بيان المختصر" للأصفهاني (١/ ٣٧٤)، و "الاستعداد لرتبة الاجتهاد" للمؤلف (٢/ ٨٥٧). (٤) منهم الشيعة والقاساني من الظاهرية. انظر: "اللمع" للشيرازي (ص: ١٥٤)، و "البرهان" للجويني (١/ ٥٩٩)، و "بيان المختصر" للأصفهاني (١/ ٣٧٤)، و "الاستعداد لرتبة الاجتهاد" للمؤلف (٢/ ٨٥٨). (٥) قلت: نقل عن الإمام مالك في هذه المسألة قولان؛ قول أنَّه يقدم الخبر على القياس، وقول أنَّه يقدم القياس على الخبر، إلَّا أن الرّواية الصحيحة عنه: أنَّه يقدم الخبر على القياس، وهو الذي رجَّحه الباجي. وقال الشنقيطي: هي الرّواية الصحيحه عن مالك. وقد طعن ابن السمعاني في نسبة القول إلى مالك بأنه يقدم القياس على الخبر، فقال: وهذا القول بإطلاقه سمج مستقبح عظيم، وإنما أُجِلُّ منزلة مالك عن مثل =