(٢) قلت: لكن المشهور عند المالكية هو القول بأن الصوم في السفر أفضل. انظر: "التفريع" لابن الجلاب (١/ ٣٠٤)، و "الذخيرة" للقرافي (٢/ ٥١٢)، و"مواهب الجليل" للحطاب (٣/ ٣١٠). (٣) رواه البخاري (١٨٤٥)، كتاب: الصوم، باب: لم يعب أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - بعضهم بعضاً في الصوم والإفطار، ومسلم (١١١٨)، كتاب: الصيام، باب: جواز الصوم والفطر في شهر رمضان للمسافر. (٤) وروي عن ابن عباس رضي الله عنهما، وهو قول الأوزاعي وابن المنذر. انظر: "تفسير الرازي" (٣/ ٨١)، و"المغني" لابن قدامة (٣/ ١٠٦)، و "المجموع في شرح المهذب" للنووي (٤/ ٢١٢). (٥) وهو قول ابن مسعود، وسويد بن غَفَلة، والشعبي، والنخعي، والحسن بن صالح. انظر: "أحكام القرآن" لابن العربي (١/ ١١١)، و"تفسير الرازي" (٣/ ٨١)، و"الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي (١/ ٢/ ٢٥٩)، و"المغني" لابن =