(١) انظر: "الاستذكار" لابن عبد البر (١٨/ ١٧٨)، و"إكمال المعلم" للقاضي عياض (٥/ ٦٤)، و"أحكام القرآن" للجصاص (٢/ ١١٩)، و"الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي (٢/ ١/ ١٦١). (٢) يعني: أبا بكر الأصم. (٣) وهو قول يحيى بن أبي كثير أيضًا. انظر: "إكمال المعلم" للقاضي عياض (٥/ ٦٨)، و"الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي (٢/ ١/ ١٧١). (٤) في "ب": "القرآن". (٥) انظر: "إكمال المعلم" للقاضي عياض (٥/ ٦٨)، و"أحكام القرآن" للجصاص (٢/ ١٢٣)، و"المغني" لابن قدامة (١١/ ٢٢٤)، و"الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي (٢/ ١/ ١٧٠). (٦) قال ابن قدامة: العرب تغلب اسم التأنيث في العدد خاصة على المذكر، فتطلق لفظ الليالي وتريد الليالي بأيامها؛ كما قال تعالى: {آيَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلَاثَ لَيَالٍ سَوِيًّا}، يريد بأيامها، بدليل أنَّه قال في موضع آخر: {آيَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمْزًا}؛ يريد بلياليها. انظر: "المغني" (١١/ ٢٢٤ - ٢٢٥). (٧) وهذا قول عامة أهل العلم من الصحابة فمن بعدهم. انظر: "الاستذكار" لابن =