للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

باب استحباب الشرب من ماء الفرات، والاستشفاء به، وتحنيك الأولادبه " (١٧ / ٢١١) .

وفى الباب: " يصب فيه ميزابان من ميازيب الجنة ".

" لو كان بيننا وبينه أميال لأتيناه فنستشفى به "

" أما إن أهل الكوفة لو حنكوا أولادهم بماء الفرات لكانوا شيعة لنا "

" إن ملكا من السماء يهبط في كل ليلة معه ثلاثة مثاقيل مسكا من مسك الجنة فيطرحها في الفرات، وما من نهر في شرق الأرض ولا غربها أعظم بركة منه " (١٧ / ٢١١ ـ ٢١٢) .

و" باب الشرب من نيل مصر وماء العقيق وسيحان وجيجان، وكراهة اختيار ماء دجلة وماء بلخ للشرب ". (١٧ / ٢١٤) . وفيه: " نهران مؤمنان ونهران كافران، فالمؤمنان: الفرات ونيل مصر، وأما الكافران: فدجلة وماء بلخ " (١٧/٢١٥) .

و" باب استحباب ذكر الحسين - عليه السلام -، ولعن قاتله عند الشرب " (١٧ /٢١٦) .

وفى الباب أن من فعل هذا كتب الله عز وجل له مائة ألف حسنة، وحط عنه مائة ألف سيئة، ورفع له مائة ألف درجة، وكأنما أعتق مائة ألف نسمة.

وفى كتاب الفرائض والمواريث نجد ما يأتى: " باب أن البنت إذا انفردت ورثت المال كله ... ". (١٧ / ٤٤١)

و" باب أنه لا يرث الإخوة ولا الأعمام ولا العصبة ولا غيرهم سوى الأبوين والزوجين مع الأولاد شيئا " (١٧ / ٤٤٤) .

وفى الباب الأول:

" ورث على - عليه السلام - علم رسول الله ـ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، وورثت فاطمة عليها السلام تركته ".

<<  <   >  >>