(٢) تقدم في الحديث [٩] أنه صدوق في روايته عن أهل بلده، مخلِّط في غيرهم. وهذا من روايته عن غير أهل بلده، فابن جريج مكي. (٣) هو: ابن أبي رباح.
[٢١٨٦] سنده ضعيف؛ لحال إسماعيل بن عياش، وقد توبع كما سيأتي؛ فالأثر صحيح عن عطاء. وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" (١٤/ ٣١٠) لعبد الرزاق وعبد بن حميد؛ عن عطاء؛ أنه سئل عن هذه الآية ... قال: هو الجماع. وقد أخرجه عبد الرزاق (١١٤٩٣ و ١١٤٩٦) عن ابن جريج، به، والموضع الأول بلفظ المصنِّف هنا دون قوله: "المظاهر قوله"، والثاني لفظه مختلف وفيه زيادة. (٤) كذا في الأصل، ولا تخلو العبارة من إشكال، وقد يكون في النص سقط أو زيادة، أو تصحيف. والظاهر أن المعنى: قلت لعطاء: قول الله في المظاهر: {مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا} ... إلخ. (٥) تقدم في الحديث [٢٤٢] أنه ثقة. (٦) تقدم في الحديث [٦٥٧] أنه ثقة. و"أبان" علمٌ يُصرف ولا يصرف، انظر التعليق على الحديث [١٦٥١].
[٢١٨٧] سنده ضعيف؛ لإرساله، وروي عن الحكم بن أبان، عن عكرمة، عن =