[٢٣٤٧] سنده صحيح إلى غيلان، إلا أنه لم يبين لنا مَن أصحابه. (٣) كذا في الأصل، لكنه وضع ضمة على الباء. والظاهر أن المراد: نجعلها مثل يد الرُّبَع أو قدمه، والرُّبَع هو ولد الناقة في أول النتاج، ولا أصابع له، ويؤكده الرواية التالية: "كفًّا ليس فيه أصابع". ويجمع الرُّبع على "رِبَاع". وانظر: "أدب الكاتب" (ص ١٤٥)، و "تاج العروس" (ر ب ع). (٤) هو: ابن عبد العزيز السلمي، تقدم في الحديث [١٧٤] أنه ضعيف. (٥) هو: ابن عبد الرحمن السلمي، تقدم في الحديث [٥٦] أنه ثقة، إلا أنه تغيَّر حفظه في الآخر.
[٤٨٢٣] سنده ضعيف؛ لضعف سويد. وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" (١٥/ ٩٧) للمصنِّف. وقد أخرجه ابن جرير في "تفسيره" (٢٣/ ٤٧١)، والحاكم في "المستدرك" (٢/ ٥٠٨ - ٥٠٩)؛ من طريق جرير بن عبد الحميد، عن مغيرة بن مقسم، عن أبي الخير بن تميم الضبي، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس؛ قال: لو شاء لجعله خُفًّا أو حافرًا. ووقع في "المستدرك": عن تميم الضبي. وأخرجه ابن جرير (٢٣/ ٤٧١ - ٤٧٢) من طريق إسرائيل بن يونس، عن مغيرة بن مقسم، عمَّن حدثه، عن سعيد بن جبير، به.=