(٢) كذا في الأصل، والجادة: "فاجتمعت أو: فاجتمع إليه قريش"، وما في الأصل جارٍ على اللغة المسماة "أكلوني البراغيث" وهي إلحاق علامة التثنية والجمعٍ بالفعل المسند إلى الاسم الظاهر المثنى والمجموع. وانظر في ذلك بحثا مختصرًا في التعليق على "كتاب العلل" لابن أبي حاتم (٤١٠/ بتحقيقنا).
[٢٥٤٤] سنده صحيح، وهو في الصحيحين بهذا الإسناد كما سيأتي. وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" (١١/ ٣٠٦) للمصنّف والبخاري وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه. وعزاه في (١٥/ ٧٣٣) للمصنِّف والبخاري ومسلم وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه وأبي نعيم في "الدلائل" والبيهقي في "الدلائل". وقد أخرجه أحمد (١/ ٢٨١ رقم ٢٥٤٤) عن أبي معاوية، به. وأخرجه البخاري (٤٩٧٢) عن محمد بن سلام، و (٤٨٠١)، والبيهقي في "دلائل النبوة" (٢/ ١٨٢)؛ من طريق علي بن المديني، ومسلم (٢٠٨)، والنسائي في "الكبرى" (١٠٧٥٣ و ١١٦٥٠)، وابن جرير في "تفسيره" (١٧/ ٦٥٩) و (٢٤/ ٧١٥)، وابن منده في "الإيمان" (٩٥١) والواحدي في "الوسيط" (٣/ ٣٦٤ - ٣٦٥)؛ من طريق أبي كريب محمد بن العلاء، ومسلم (٢٠٨)، وابن منده (٩٥١)، وأبو نعيم في "المسند المستخرج" (٥٠٩)، والبيهقي في "دلائل النبوة" (٢/ ١٨٢)؛ من طريق ابن أبي شيبة، والترمذي (٣٣٦٣)، والنسائي في "السنن الكبرى" (١١٦٥٠)؛ عن هناد بن السري، والترمذي (٣٣٦٣)، والسراج في "حديثه" (٢٦٤١)؛ عن أحمد بن منيع، والفاكهي في "أخبار مكة" (١٣٧٩) عن عبد الله بن هاشم، والبلاذري في =