(٢) هو: عطاء بن أبي مسلم، تقدم في الحديث [١٢٧٨] أنه صدوق، إلا أنه كثير الإرسال، ولم يسمع من أحد من الصحابة.
[٢٣١٦] سنده حسن. (٣) كذا في الأصل، والجادة: "ثلاثًا" لأن المراد "ثلاث أصابع"، والإصبع مؤنثة. وما في الأصل جائز على وجهين: الأول: على القول بتذكير "الإصبع" وهو قليل. والثاني: لأن المعدود غير مذكور، وإذا لم يذكر المعدود أو تقدم على العدد؛ جاز عدم المخالفة بينهما. وانظر: "ارتشاف الضرب" (٢/ ٧٥٠)، و "النحو الوافي " (٤/ ٥٣٧ و ٥٤٥)، و "تاج العروس" (ص ب ع). وسيأتي في قوله بعد: "وعقد أربعًا" على الجادة. (٤) هو: ابن حرب، تقدم في الحديث [١٠١١] أنه صدوق، وروايته عن عكرمة خاصةً مضطربةٌ.
[٢٣١٧] سنده حسن، وما يخشى من رواية سماك عن عكرمة؛ إنما هو فيما يرفعه إلى ابن عباس.=