وأخرجه ابن أبي شيبة (٣٢٣٥٨)، وأحمد في "الزهد" (ص ١٠٢)، والفاكهي في "أخبار مكة" (٤/ ٢٧٦)؛ من طريق موسى مولى أبي بكرة، عن سعيد بن جبير؛ قال: لما أُري إبراهيم عليه السلام في المنام ذبح إسحاق سار به ... إلخ. وانظر الأثرين السابقين. (١) هو: محمد بن خازم الضرير. (٢) تقدم في الحديث [١٧٠] أنه صدوق كثير الخطأ والتدليس. (٣) هو: القاسم بن أبي بزَّة، تقدم في تخريج الحديث [١٨٤] أنه ثقة. (٤) هو: عامر بن واثلة، تقدم في الحديث [١٠٦٨] أنه صحابي صغير.
[١٨١٩] سنده ضعيف؛ لما تقدم عن حال حجاج بن أرطاة. وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" (١٢/ ٤٤٠) للمصنِّف وعبد الرزاق وابن المنذر. وقد أخرجه الثعلبي في "تفسيره" (٨/ ١٥٠) من طريق أحمد بن عبد الجبار العطاردي، عن أبي معاوية، به. وأخرجه عبد الرزاق في "تفسيره" (٢/ ١٥٢) عن رجل، عن الحجاج بن أرطاة، به. (٥) هو: ابن علية، تقدم في الحديث [٥٩] أنه ثقة حافظ. (٦) هو: ابن أبي سليم، تقدم في الحديث [٩] أنه صدوق اختلط جدًّا، ولم يتميز حديثه، فترك.
[١٨٢٠] سنده فيه الليث، وتقدم بيان حاله، لكنه توبع؛ فالأثر صحيح عن مجاهد. وقد أخرجه ابن جرير في "تفسيره" (١٩/ ٦٠٢) عن يعقوب بن إبرهيم الدورقي، عن ابن علية، به، بلفظ: الذبح العظيم: شاة.=